كشفت التحقيقات التي تقوم بها السلطات الأمنية الفرنسية مع الشرطي المشتبه في تقديمه معلومات إلى الأجهزة الاستخباراتية المغربية، عن معطيات جديدة تؤكد تورط الاستخبارات المغربية في التجسس على مسؤولين جزائريين داخل التراب الفرنسي. ولم تعد تتعلق فقط بالمواطنين المغاربة المصنفين في خانة خطر.
لا تعليق