أبرز المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي، حفيظ أوراغ، أن التعاون الجزائري الألماني المرتقب في مجال البيو تكنولوجيا و الصحة والفلاحة خاصة سيفتح الباب أمام الطلبة الجزائريين المتميزين في مرحلة ما بعد التدرج للدراسة و البحث في المراكز الألمانية المتقدمة عالميا.
و أكد المتحدث أن البحث العلمي في الجزائر سيدخل مرحلة جديدة تعد مرحلة امتياز عبر هذه الشراكة معتبرا بهذا الخصوص أن ألمانيا مستعدة لفتح أبوابها أمام الطلبة و الباحثين الجزائريين للقيام بأبحاثهم في مراكز البحث الألمانية، و سيمر ذلك عبر برنامج خاص بالطلبة المتميزين في الجزائر ثم سيتم وضعه ليمكنهم من القيام بدراساتهم في مرحلة ما بعد التدرج في هذه المراكز الألمانية.
لا تعليق