بعد مرور 56 عاما على التجارب النووية الإستعمارية في الصحراء الجزائرية، لايزال أهل رقان ومناطق أخرى يعانون أثرها وخطرها، ورغم مطالبات الجزائر المتركرة باعتذار فرنسا وتعويض الضحايا والتكفل بهم، إلا أن هذه الأخيرة تتحاشى التطرق إلى الموضوع وفتح ملفاته.
بعد مرور 56 عاما على التجارب النووية الإستعمارية في الصحراء الجزائرية، لايزال أهل رقان ومناطق أخرى يعانون أثرها وخطرها، ورغم مطالبات الجزائر المتركرة باعتذار فرنسا وتعويض الضحايا والتكفل بهم، إلا أن هذه الأخيرة تتحاشى التطرق إلى الموضوع وفتح ملفاته.
4 تعليقات
تعليق 15341
الجزائر كدولة لم تقم بما يكفي لإلزام فرنسا بالإعتراف بجرائمها، حيث رسمت الجزائر بعد الإستقلال اللغة الفرنسية لغة ثانية في البلاد و اللغة الأولى فعليا، فتحت سوقها أمام المنتجات الفرنسية، نسقت أمنيا مع فرنسا، مالدي سوف يرغم فرنسا على الإعتراف وقد أخدت كل ماتريد، أكثر من دلك، همشت الشباب المسلم المنحدر من أصول عربية وأصبحت تلاحقه بسبب وبدونه والعالم كله يعرف شارلي و لا يعرف بقنابل النووية الفرنسية في الجزائر.
تعليق 15342
وحتى عندما هبت تركيا لمساندة الجزائر في الدفع بفرنسا لإعترافها بجرائمها في الجزائر هب حزب فرنسا في الجزائر المتمثل في أويحيا لقطع الطريق أمام تركيا، وقال هده مسألة ثنائية بين البلدين لادخل لتركيا في دلك، للأسف كثير من المسؤولين الدين ينحدرون من منطقة القبائل والدين يكنون للعربية والإسلام الضغينة والبغضاء، يسبحون ضد التيار في كل ما ييتعلق بعلاقتنا مع فرنسا، أو الدول الإسلامية، بالرغم أن منقطقة القبائل كانت أشد وطأ على المستعمر من أي منطقة أخرى.
تعليق 15346
koun l algerie rahoum hakminha rojala wled assel koun fransa raha ta3taref bi koulchi mais domage bled rahoum hakminha wled harka des batard sarakine talabine wled la3raya des coiffeuses wled les rues alors impossible fransa tasta3raf ke l algerie dawla impossible impossible impossible,
تعليق 15348
ان شاء الله يلبولهم طلبهم