تشهد الساحة السياسية الجزائرية مرحلة مد وجز، امتدت لحد التراشق بالكلام بين مختلف إطارات الدولة في وقت تعيش فيه الجزائر أصعب مراحلها الإقتصادية، فبدل العمل الميداني يتجه سياسيي الحكومة إلى منحى آخر لن تطال منه الجزائر غير زيادة رقعة الأزمة أو ملئ الفراغ.
6 تعليقات
تعليق 11317
“دليل أزمة” أو “ملء للفراغ”؟
ــــــــــــــ
ملء للفراغ أملا في التومقع الذي لن يحصل
مع الوجوه المستهلكة الفاسدة و المنبوذة
تعليق 11318
هل توجد سياسة في الجزائر أصلا حتى نقول الساحة السياسية في الجزائر؟
هل هؤلاء سياسيين ؟ هل نحن على حق عندما نقول اطارات الدولة ؟ هل أصبح اللصوص اطارات ؟
ألن ينتهي مسلسل علي بابا و اللصوص الأربعون (الحكومة) ؟
انهم غير راضين عن نصيبهم من مرحلة ما بعد بوتفليقة فاذا كانوا سياسيين و اطارات دولة فعلا هل سنسمع منهم هذا الكلام
انا لا أسميه دليل أزمة أو ملئ للفراغ بل هو ذر الرماد في العيون و تكملة لمسرحية عنوانها -التضليل –
تعليق 11319
AYNA TA3LIKI
++
تعليق 11322
حبا في الظهور فقط لا أكثر و لا أقــــــــــــــــــــــــل .
تعليق 11323
تراشق الكلام بين الاطارات اوالدين يدعون بالسياسين في راي انا ياخدوا تاشيرة الى اي بلد من بلدن العالم ويتركون الناس في حالهم المتل يقول ياكل في الغالة وسب المالة وسلام عليكم ورحمة الله
تعليق 11367
وهل الموبت شو يؤثرون الحياةالحقيقيةللبشر؟نفس الشيء لويزة وايويحياوسعيداني ومزراق وبعض جماعةتنسيقيةالمعارضةومن يسمون السخشيات لا تاثيرهم على المواطنين.لانهم اصبحوالا يثقون في اي احد.لان كل اصبح يقول نفسي نفسي حتى ولواستعمل لغةالخشب بتكلمه باسم الشعب. لقد اكثروا الغش والزور والكذب والبهتان وكل مايمكن ان يقوم به الشيطان..لايهمهم الا مايقدمون لهم من يحركونهم من وراءالستارلانهم كعرائس القراقوز.فكلهم يدعون انهم يناصلون الاالحقيقة كلهم منتفعون و بزناسيةباسمالشعب ولايهمهم الا ما يربحونه من منافع ومزايا