يبدو أن الحكومة الجزائرية قد قررت أخيرا إعادة إحياء أمجاد قطاع النسيج الذي شهد ركودا كبيرا منذ سنوات التسعينات بعد أن كان في أوجّ عطائه سنوات السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ،حيث وقعت مؤخرا على عقود شراكة مع مهنيين أجانب على غرار الأتراك الذين سيشاركون الجزائريين في إنجاز القطب الصناعي للنسيج بولاية غليزان.
2 تعليقات
تعليق 10835
انا اعمل في قطاع النسيج المهمل اقول شكرا على الاهمال والمكافاة هي توقيع عقود مع الاجانب.
تعليق 10822
لا يمكن إحياء أي شيء في القطاع الإقتصادي قبل الإيقاف التام لإستيراد السلع التي سينتج مثلها داخل البلاد.