أنهى الوزير الأول عبد المالك سلال الجدل المثار حول عودة زعيم ما يسمى الجيش الإسلامي للإنقاذ المحل مداني مزراڤ وإعلانه تأسيس حزب سياسي جديد، بالقول "إن الدولة الجزائرية لن تسمح للذين ثبت تورطهم في المأساة الوطنية خلال التسعينيات بخرق الدستور وميثاق المصالحة الوطنية والعودة إلى الساحة السياسية من خلال إنشاء أحزاب"، وبالتالي يكون الوزير الأول قد فصل نهائيا في الموضوع بعد أن سبقه في ذلك وزير الداخلية نور الدين بدوي.
1 تعليق
تعليق 10862
a rakem 1 fi el azma