تميزت الخرجة الإعلامية الاخيرة للوزير الاول عبد المالك سلال بالوفاء للغة الخطاب الإقتصادي التي تميز المسؤولين الجزائريين في عزّ الأزمات ، حيث حضرت كالعادة لهجة المزاوجة بين الإقتصاد والسياسة في حديث الوزير الأول ،ليبرز التساؤل حول وصفة الحكومة في اختيار النمط الإقتصادي المناسب لتحقيق النمو المنشود.
3 تعليقات
تعليق 10609
Plus tard,on va voir la crédibilité de cet analyse.
تعليق 10608
مع الاسف فات وقت البحث عن الحلول المناسبة لاقلاع الاقتصاد الوطني
تعليق 10606
بالرغم من الوضع الكارثي للاقتصاد الجزائري وانعكاساته السلبية على الظروف المعيشية للسكان، عدا الحديث عن تأجيل أو إلغاء عدد من المشاريع التي كانت مبرمجة في المخططات الحكومية بالجزائر، والأوضاع المتوترة في أكثر من ولاية وأكثر من جهة، فإن المسؤولين بهذا البلد يجدون كل الوقت للاشتغال والانكباب على أمور أخرى لا تدخل في صلب اهتمامات الشعب الجزائري، ولا تعنيه من قريب أو من بعيد. على رأس هذه الأمور: البحث الكثيف، وما يتطلب ذلك من جهد ووقت أكبر، من أجل إيجاد الرجل المناسب لوضعه على رأس “البوليساريو” بعد أ