الا يرى هؤلاء ان البقرة الحلوب قد جف ضرعها. و ان الدولة لم يبق لها حل مطالب رفع الاجور الا لوحة طبع الاوراق النقذية التي يترتب عنها التضخم .ام انهم معزولون عن الواقع و لم يسمعوا بانهيار المورد الوحيد للبلاد .و انهم سيعيدون الضغط الرخيص برهن مستقبل ابناءنا للحصول على مكاسب افتراضية لا مردود لها على ارض الواقع .و السؤال هو لماذا هيأة التعليم هي الاقل على صعيد المقروئية .مجرد سؤال.
تعليق 10373
أبو العز
و حتى الأساتذة لم يتحصلوا على الأثر الرجعي لعمليات الادماج بعد الوعود بتصفية القضية
أضن و الله أعلم أن الاضراب سينطلق مباشرة بعد انطلاق الموسم الدراسي الجديد أو ما يسمونه بالدخول الاجتماعي
تعليق 10372
جلول
المقتصدون هم موظفون يخظعون لوزارتين وزارة التربية تملك تعينهم وهي التي تدفع اجورهم مقابل ان يوفروا كل الشروط الضرورية للتدريس فوزارة التربية لا تري سوي هذا الجانب السرعة في التوفير حتي ولو عفس المقتصدون علي القوانين ويخضع المقتضد للامر بالصرف وهو مدير المؤسسة وان قدم تقريرا للوصاية تفوم بتوقيفه. وهناك وزارة اخري تتحكم في مصيرهم هي وزارة المالية فعم يعملون لديها كمحاسبيين عموميين اي ملزمين بتطيبق قونين المحاسبة العمومية وتامره بتحدي الامر بالصرف هي وزارة الماليه .فكيف لشخص بسيط ان يلعب دورين .
تعليق 10371
جلول
تابع
ان يلعب دورين مختلفيين وزارة تملك مصيره وتطالبه بالسرعة والتوفير وخدمة التلميذ والا يتم قطع رزق اطفاله. ووزارة اخري هي وزارة المالية تحسايه علي جميع العمليات التي يقوم بهارفقة الامر بالصرف وتهدده هاته الوزارة بالسجن ان خالف تعليماتها .
هناك تناقض صريح ضد هاته الفيئة اما ان يكون الشخص مقتصدا وخاضعا لوزارة التربية فقط ويعمل تحت مسؤلية مديره ( الامر بالصرف) . واما ان يكون محاسبا عموميا يعمل تحت سلطة امين الخزينة الولائية . فهذه الخلوطة عقدت العديد من المقتصدين وجعلتهم يعانون امراضا خطيرة .
تعليق 10368
nacer
كنا نسمع عن زمن تكالب الامم على أوطان المسلمين، وهانحن اليوم نعيش أعمق من ذلك تكالب أهل الوطن على وطنهم.
يساوموننا بالفوضى و الإضراب في تعليم أبنائنا، و الجزائر في أمس الحاجة لأبنائها في هذا الضرف الصعب.
إننا نراهم معول هدم لا معول بناء و نطلب من الدولة أن تنذرهم و ألا تعذرهم وقت الدخول المدرسي.
الشروق نيوز
5 تعليقات
تعليق 10375
الا يرى هؤلاء ان البقرة الحلوب قد جف ضرعها. و ان الدولة لم يبق لها حل مطالب رفع الاجور الا لوحة طبع الاوراق النقذية التي يترتب عنها التضخم .ام انهم معزولون عن الواقع و لم يسمعوا بانهيار المورد الوحيد للبلاد .و انهم سيعيدون الضغط الرخيص برهن مستقبل ابناءنا للحصول على مكاسب افتراضية لا مردود لها على ارض الواقع .و السؤال هو لماذا هيأة التعليم هي الاقل على صعيد المقروئية .مجرد سؤال.
تعليق 10373
و حتى الأساتذة لم يتحصلوا على الأثر الرجعي لعمليات الادماج بعد الوعود بتصفية القضية
أضن و الله أعلم أن الاضراب سينطلق مباشرة بعد انطلاق الموسم الدراسي الجديد أو ما يسمونه بالدخول الاجتماعي
تعليق 10372
المقتصدون هم موظفون يخظعون لوزارتين وزارة التربية تملك تعينهم وهي التي تدفع اجورهم مقابل ان يوفروا كل الشروط الضرورية للتدريس فوزارة التربية لا تري سوي هذا الجانب السرعة في التوفير حتي ولو عفس المقتصدون علي القوانين ويخضع المقتضد للامر بالصرف وهو مدير المؤسسة وان قدم تقريرا للوصاية تفوم بتوقيفه. وهناك وزارة اخري تتحكم في مصيرهم هي وزارة المالية فعم يعملون لديها كمحاسبيين عموميين اي ملزمين بتطيبق قونين المحاسبة العمومية وتامره بتحدي الامر بالصرف هي وزارة الماليه .فكيف لشخص بسيط ان يلعب دورين .
تعليق 10371
تابع
ان يلعب دورين مختلفيين وزارة تملك مصيره وتطالبه بالسرعة والتوفير وخدمة التلميذ والا يتم قطع رزق اطفاله. ووزارة اخري هي وزارة المالية تحسايه علي جميع العمليات التي يقوم بهارفقة الامر بالصرف وتهدده هاته الوزارة بالسجن ان خالف تعليماتها .
هناك تناقض صريح ضد هاته الفيئة اما ان يكون الشخص مقتصدا وخاضعا لوزارة التربية فقط ويعمل تحت مسؤلية مديره ( الامر بالصرف) . واما ان يكون محاسبا عموميا يعمل تحت سلطة امين الخزينة الولائية . فهذه الخلوطة عقدت العديد من المقتصدين وجعلتهم يعانون امراضا خطيرة .
تعليق 10368
كنا نسمع عن زمن تكالب الامم على أوطان المسلمين، وهانحن اليوم نعيش أعمق من ذلك تكالب أهل الوطن على وطنهم.
يساوموننا بالفوضى و الإضراب في تعليم أبنائنا، و الجزائر في أمس الحاجة لأبنائها في هذا الضرف الصعب.
إننا نراهم معول هدم لا معول بناء و نطلب من الدولة أن تنذرهم و ألا تعذرهم وقت الدخول المدرسي.