بحث الزميل عبد اللطيف بلقايم في حلقة جديدة من برنامج "الشروق تحقق" في ظاهرة "السرقة العلمية" في الجزائر، وناقش الموضوع مع الأخصائيين ومسؤولين في الجامعات الجزائرية الذين شددوا على ضرورة اجتثاث هذه الآفة.
تابعوا تفاصيل هذه الحلقة من خلال الروابط الآتية:
الجزء الأول: www.facebook.com/EchorouknewsTV/videos/781756075270840
الجزء الثاني: www.facebook.com/EchorouknewsTV/videos/781781545268293
الجزء الثالث: www.facebook.com/EchorouknewsTV/videos/781801958599585
16 تعليق
تعليق 9669
الكل انتظر ان تفتح الشروق TV هذه الآفة التي تنخر الجسد المريض للجامعة غير انها لم تصل الى اعطاء الحلول فالحل يكمن في لقانون الذي يجرم مثل هذه الافعال بعقوبات تصل الى الفصل وكل ما يلزم هو التطبيق ففي خنشلة التي كنا ننتظر ان يعرج الربورتاج عليها لما لها من تداعيات خطيرة خاصة و ان مجلس ادارة الجامعة و المجلس العلمي قد احال الملف على اللجان المتساوية الاعضاء وكيف القضية الى الدرة الرابعة غيران الاصداء الاولية تشيرالى ان هناك ابتزاز واغراء لاعضاء اللنة من اجل خرق القانون وتبرأة ساحة المتهمين .
تعليق 9667
السلام عليكم
موضوع جد هام و للاسف كما سماها الدكتور فارس – القذارة العلمية- ممكن البرنامج تكلم خاصة الجانب في العلوم الاجتماعية و لكن حتى العلوم الاساسية لم تنجى من هذه الضاهرة … مثلا سرقة علمية في الكيمياء بجامعة بشار و تلمسان اين نتائج مخبرية و مقالات سرقت بالكامل و لكن للاسف الاداررة لم تحرك اي ساكن رغم المراسلات العديدة من طرف الاستاذ الذي سرقت نتائجه و مقالاته للاطلاع لكم الربط حول بعض الموضوع
https://www.researchgate.net/publication/254864854_A_stupid_plagiarism_in_the_article__Ethn
تعليق 9661
سال فقط لما السرقة الا عند الشعب الادبية. حلل وناقش ؟؟؟؟
تعليق 9660
أحق من قال أنها سرقة علمية لمجهود شخصي فكري نضيف منه
تعليق 9659
الغش في الامتحانات والسرقات العلمية من الامراض المعدية المدمرة للبلد وهو مرض وبائي ينتقل بالعدوى ويسبب خراب التعليم وكل ما له صلة بالعلم.انتشر هذاالمرض الخطير كالنار في الهشيم بداية من منتصف التسعينات وماانفك يتزايد في كل مناطق البلاد.بعض الناس يتحدثون على ان الغش انطلق من منطقة معينة كان اهلها يسعون الى انجاح جميع ابنائهم في البكالوريا بغية الحصول على اكبر الوضائف في الدولة ومن هذه المنطقة امتد الى جميع انحاءالقطر.انه الموت الاسود للجزائر اجتاحها على اوسع نطاق يهدد بالجفاف العلمي والفكري والا
تعليق 9658
تكالب كبير خاصة من الصحافة على الجامعة في الاونة الاخيرة عن قصد او غير قصد; هذا التكالب يخدم اعدء الجزائر وهو شبيه بسياسة الموساد ; نعمم السرقة العلمية مع انها منتشرة في كل البقاع ونسيئ الى الدكاترة والاساتذة الاكفاء ,فهذه تعتبر محاولة دنيئة لاحباط معنويات الاساتذة النزهاء واعطاء نضرة احتقار و انطباع سيئ للشارع الجزائري و الخارج.
وبعدها ناتي للكلام على هجرة الادمغة;فهل الهدف من كل هذا هو تحطيم الجامعة الجزائرية.
تعليق 9657
تكالب كبير خاصة من الصحافة على الجامعة في الاونة الاخيرة عن قصد او غير قصد; هذا التكالب يخدم اعدء الجزائر وهو شبيه بسياسة الموساد ; نعمم السرقة العلمية مع انها منتشرة في كل البقاع ونسيئ الى الدكاترة والاساتذة الاكفاء ,فهذه تعتبر محاولة دنيئة لاحباط معنويات الاساتذة النزهاء واعطاء نضرة احتقار و انطباع سيئ للشارع الجزائري و الخارج.
وبعدها ناتي للكلام على هجرة الادمغة;فهل الهدف من كل هذا هو تحطيم الجامعة الجزائرية.
تعليق 9764
بعد اصلاحات المنظومة التربوية او ما يعرف بإصلاحات بن زاغو وحتى لا تتفشى ظاهرة التسرب المدرسي وما ينجر عنها من عنف في زمن الارهاب نتيجة فشل هذه الاصلاحات فقد تقرر اعطاء الاوامر برفع النسب اما بطريقة مباشرة أو بتشجيع الطلبة على الغش حتى يقال ان الاصلاحات نجحت وكان المدراء الذين لا يحققون نتائج عالية يعاقبون.ومن هنا ترسخ في عقل التلميذ ابتداء من المتوسط والثانوي ان الغش حق مكتسب.من منعه اياه فقد ظلمه.فاصبح التلاميذ يغشون بالقوة جهارا نهارا في قاعات الامتحان وحمل الناجحون معهم وباءالغش الى الجامعات
تعليق 9763
بعد اصلاحات المنظومة التربوية او ما يعرف بإصلاحات بن زاغو وحتى لا تتفشى ظاهرة التسرب المدرسي وما ينجر عنها من عنف في زمن الارهاب نتيجة فشل هذه الاصلاحات فقد تقرر اعطاء الاوامر برفع النسب اما بطريقة مباشرة أو بتشجيع الطلبة على الغش حتى يقال ان الاصلاحات نجحت وكان المدراء الذين لا يحققون نتائج عالية يعاقبون.ومن هنا ترسخ في عقل التلميذ ابتداء من المتوسط والثانوي ان الغش حق مكتسب.من منعه اياه فقد ظلمه.فاصبح التلاميذ يغشون بالقوة جهارا نهارا في قاعات الامتحان وحمل الناجحون معهم وباءالغش الى الجامعات
تعليق 9762
من خلال متابعتي للبرنامج استنتجت ان السرقات العلمية التى اكتشفت كانت باللغة العربية ومن دكاترة عرب سهل اكتشافها فالسؤال المطروح هل اذا دخلت مواقع جامعات كبرى في الارجنتين او المكسيك او كولومبيا او فنزويلا او البيرو وسرقت بحثا مكتوبا باللغة الاسبانية هناك في علم من العلوم غير العربيه ثم قمت بترجمته في جوجل الى العربيه او الفرنسية وقدمته على شكل رسالةدكتواره هنا.هل ستنتبهون لذلك؟ومن سينتبه؟وكيف؟
سأعرف قيمتك العلميه بالاسترسال العفوي في القاءالمحاضرات الشفوية بكفاءة عاليةوليس بالسرد من الاوراق
تعليق 9761
من خلال متابعتي للبرنامج استنتجت ان السرقات العلمية التى اكتشفت كانت باللغة العربية ومن دكاترة عرب سهل اكتشافها فالسؤال المطروح هل اذا دخلت مواقع جامعات كبرى في الارجنتين او المكسيك او كولومبيا او فنزويلا او البيرو وسرقت بحثا مكتوبا باللغة الاسبانية هناك في علم من العلوم غير العربيه ثم قمت بترجمته في جوجل الى العربيه او الفرنسية وقدمته على شكل رسالةدكتواره هنا.هل ستنتبهون لذلك؟ومن سينتبه؟وكيف؟
سأعرف قيمتك العلميه بالاسترسال العفوي في القاءالمحاضرات الشفوية بكفاءة عاليةوليس بالسرد من الاوراق
تعليق 9758
salam
je suis enseignant universitaire, j'ai respecté le journal echourouk mais ces derniers temps non plus parce que el chourouk fais vraiment de la politique, vous parlez toujours des enseignants de cette facon, pour moi j'arrete vraiment de lire ce echourouk
تعليق 9812
أنا أذكر في الجامعة المركزيةبمعهد الأدب العربي خلال الثمانينات،عندما كان الأساتذة العرب،العراقيون والسوريون والمصريون.. يعملون في الجامعة الجزائرية،كانت هذه السرقات لا تكاد توجد،لأن هؤلاء الأساتذة كانوا دكاترة محققين..والأن بعدما جزأروا الجامعة أصبحت هذه السرقات واقعا..فالحمد لله،لأننا درسنا في في ذلك الزمن الجميل..
تعليق 9811
أنا أذكر في الجامعة المركزيةبمعهد الأدب العربي خلال الثمانينات،عندما كان الأساتذة العرب،العراقيون والسوريون والمصريون.. يعملون في الجامعة الجزائرية،كانت هذه السرقات لا تكاد توجد،لأن هؤلاء الأساتذة كانوا دكاترة محققين..والأن بعدما جزأروا الجامعة أصبحت هذه السرقات واقعا..فالحمد لله،لأننا درسنا في في ذلك الزمن الجميل..
تعليق 9810
الحمد لله. لقد درسنا في جامعة الثمانينات،عند دكاترة عرب محققين من أمثال الدكتور محمد حسين الأعرجي..
تعليق 9809
الحمد لله. لقد درسنا في جامعة الثمانينات،عند دكاترة عرب محققين من أمثال الدكتور محمد حسين الأعرجي..