• الشروق العامة نيل سات: HD 10992 V SR:5000
  • الشروق الإخبارية نيل سات: SD 10992 V SR:27500
  • سي بي سي بنة نيل سات: SD 10922 V SR: 27500
الجمعة 19 أفريل 2024 ميلادي, الموافق لـ 10 شوال 1445 هجري الجمعة 19 أفريل 2024 م | 10 شوال 1445 هـ

آخر الأخبار

3 ملايين عائلة تستعمل “الضرب والاعتداء الجسدي” أسلوبا للحوار مع ابنائها !

3 ملايين عائلة تستعمل “الضرب والاعتداء الجسدي” أسلوبا للحوار مع ابنائها !

ناقش برنامج "هنا الجزائر" في عدده لنهار اليوم موضوع " الضرب والاعتداء الجسدي كاسلوب للحوار مع الابناء" ولتسليط الضوء على الموضوع استضاف الزميل قادة بن عمار الخبير في الوقاية الجوارية عبد الكريم عبيدات والاخصائية الاجتماعية والتربوية السيدة زهرة فاسي

8 تعليقات

كل الحقول مطلوبة! يرجى منكم احترام الآداب العامة في الحوار.

  • تعليق 9526

    نورالدين الجزائري

    توجيه تربوي أم عقاب تربوي ؟
    تربية الأولاد و توجيههم تحتاج إلى عناصر أساسية من أهمهما: الصبر / الحكمة و العلم. فبالصبر نصبر على حركات الطفل الكثيرة و تصرفاته الصبيانية مع إخوته و والديه ، و كلما فكرنا في تهدئة و حصر حركاته فإننا نُخرجه من طفولته إلى مرحلة متقدمة من السن، فيها الهدوء و الإتزان و الفكر، و هذا محال ! لماذا ؟ نحن مرتبطون بإحترام مراحال النشأ و إلا دمرنا النشأ! بتدمير المراحل الحساسة التي تحتاج إلى العناصر الآلفة الذكر. و لابد أن نفرق بين التوبيخ و التوجيه و الطفل يحب أن يكون مثاليا

  • تعليق 9525

    نورالدين الجزائري

    وفي نفس الوقت الخطأ منه محتوم، فيحتاج منا توجيه لا توبيخ حتى لا نشتت عليه ذهنه في بناء شحصيته الهشة و هي في طريق النمو. والإسلام كنز لم نكتشفه بعد و لا قيمة ثمن جواهره الغالية النفيسة، يعلمنا حتى في حالة التوبيخ ألا نوجه العيب لصاحبه مباشرة و إنما كان عليه الصلاةوالسلام يقول: مالي بقوم يفعلون كذا و كذا.. بدون ذكر اسمائهم و لا تجريح مشاعرهم ! و يبقى أفضل توجيه للأولاد عن طريق القصص لما لها من حكمة بليغة و عبرة لن تكون عابرة {..نقص عليك نبأهم ..}. و على كل الأحوال كل توجيه في حكمة ذكاءو صبر دائما

  • تعليق 9524

    نورالدين الجزائري

    نافع ، جاء في الحديث : مَن كان له صبيّ فلتصابى له ! و كان لعائشة رضي الله عنها ألعاب منها فرس له جناحان و لا أحد أنكر عليها ذلك ، و نرى هذا حتى عند كبار السن مرات يمسك ألعوبة بلطف و كأنه يريد أن يرجع الزمان للوراء لأنه فقدها في تلك الطفرة و بعض الأمهات يحبن الدمى حبا جما و كأنهن يريدن لأيام الصبى أن ترجعا . أما التوجيه بالعقل أن ينصب الأب و المعلم نفسه قدوة للطفل و هو والله أسلوب عظيم في التوجيه و التربية في كل حركات و سلوكيات البراعم ،أسلوب يتعلم منه الطفل أكثر من 70 بالمئة بالنظر لأفعال الآخر

  • تعليق 9523

    نورالدين الجزائري

    { لقد كان لكم أسوة في رسول الله } فلنكن نحن أسوة لمن هو خلفنا بشرط أن نكون قد أخذنا الأسوة من مَن هم قبلنا، و هي الطريقة التي يزن المربي تصرفاته بميزان العدل و الحق. فيما يخص العقاب التربوي بالضرب أتحدى أي إنسان أن يعطيني حكم أو آية أو رواية فيها ضرب بالمعنى الفيزيائي ! لا يوجد ! الضرب كلمة تحتاج لتوضيح و تصحيح : يضربن بخمورهن يضربن في الأرض تلك الأمثال نضربها… ليس هذا أن ننفي الضرب من عدمه أبدا و لكن يصفه الرسول صلى الله عليه و سلم بــ : يا أنيس ! لو لا مخافتي من القصاص يوم القيامة لأوجعتك

  • تعليق 9522

    نورالدين الجزائري

    ضربا بهذا السواك ! و مَن فَهم هذا الحديث فهم كل شيء!!! فالطفل الذي يلوث السجاد أو يكسر كأسا لا يعاقب على فعلته إن قام بها خطأ أو بعدم إدراك إلا إذا تعمد و قد نصحته أمه و حذرته ، و لكن لابد من إدراك الطفل في نضجه إلى ـ الخطأ المتعمد ـ و إلا فالعقوبة بالنسبة إليه هي: يتألم و لا يتعلم لأنه لم يصل إلى النضج العقابي الردعي { و ليس جناح فيما أخطأتم به و لكن ما تعمدت قلوبكم } . دائما و أبدا لابد من إنشاء قناعة : تبيان الحق في نفس المعاقب بضرر المخالفة : 1 قناعة بضرر المخالفة 2 قناعة بأن بأن هذه تستحـق

  • تعليق 9656

    نورالدين الجزائري

    العقوبة 3 أن العقوبة المفروضة على هذا المخالف عقوبة عادلة و ليست ظالمة. و بهذه الشروط 3 لا نخاف من توليد الحقد النفسي للمعاقب بل حتى هو يرتاح و أكثر من ذلك تكون له درسا بليغا في تصحيح مساره بالكلية! و الموضوع ذو شجون فيما يخص شرح العقوبة الرادعة المانعة و الإسراف فيها و الفرق بين الإيلام و الإيذاء.. بإختصار التربية بأساليب شرعية عادلة هي: لا افراط و لا تفريط لا تقصير و لا مبالغة لا ظلم و لا تجاوز حتى ننشأ جيلا يكون حقا مفخرة الأزمان!
    الأبراج زينة المدائن السفن زينة البحار و الأطفال زينة البيوت

  • تعليق 9646

    مبروك

    لا يمكن الحديث عن العنف ظد الاطفال دون تشخيص نشأة الأب والظروف اللتي ترعرع فيها فالعنف ناتج عن أنعكاس الحالة النفسية المتراكمة للأب اللتي تفقده الابوة وغالبا مايكون الاباء اللذين يستعملون العنف ظد أبنائهم فاقدينا لها ففاقد الشيئ لايعطيه

  • تعليق 9645

    مبروك

    لا يمكن الحديث عن العنف ظد الاطفال دون تشخيص نشأة الأب والظروف اللتي ترعرع فيها فالعنف ناتج عن أنعكاس الحالة النفسية المتراكمة للأب اللتي تفقده الابوة وغالبا مايكون الاباء اللذين يستعملون العنف ظد أبنائهم فاقدينا لها ففاقد الشيئ لايعطيه