الشروق نيوز
ناقش برنامج "هنا الجزائر" في فقرته الرئيسة لمقدمها قادة بن عمار في حلقة اليوم موضوع وزن الأحزاب الإسلامية في الجزائر ومدى انتشارها وسط المجتمع، وتساءل هل الإسلاميون فاعل أساسي أم ظاهرة صوتية؟
- الشروق العامة نيل سات:
HD 10992 V SR:5000 - الشروق الإخبارية نيل سات:
SD 10992 V SR:27500 - سي بي سي بنة نيل سات:
SD 10922 V SR: 27500
11 تعليق
تعليق 9306
السلام عليكم و التحية لضيفيك الكريمين
كان على الاجدر من الايسلامين بكافة الاطياف عدم الخوذ في غمار السياسة فهم لا و لن يجنوا منها الا الدنوب وان كانوا فعلا يريدون الخير لهدا الشعب و الوطن فليهتموا بالقاعدة الشعبية المهمشة من طرف جميع التيارات و ياخدوا بسبق المبادرة خاصة منها التنمية الاجتماعية فكم من محتاج ,معوز,عائلات مشردة,شباب ضائع و غير واع , اطفال مهمشة…… , و ان بادرتم بالاقتصادية ستنالون الاجر من حيت لا تعلمون … فمجالات الخير مفتوحة في الجزائر العميقة و لا تحتاج الجلوس على الكرسي
تعليق 9220
الاسلاميون في الجزائر لم يعد لهم أي الصوت فبعد ان فقدو المصداقية في التسعينات و أدو بالبلاد الى التهلكة و بعد أن ظفروا بالامتيازات التي قدمها فخامته بعد المصالحة ولات لا يجوز الخروج على أمير المؤمنين عفوا فخامته اما اشباه المعارضة فهم يجرون وراء الكرسي ياو يحبلهم ولكن جماعة التسعينات هم السبب في مايحدث اليوم بسبب الثغرة التي تركوها ويستعملها النظام لاخافة الشعب من الانتفاض أنا وهي “تفكر التسعينات هكذا و لا كتر” المهم الجماعة راهي تهرب فالسوارد باسم الاستثمار كاش ما شافو منام و ربي يستر
تعليق 9229
مصطلح الإسلاميون لا وجود له وإلا كيف أسمي نفسي جاهلي أو كافر أو مسيحي أو يهودي كلنا إسلاميون ودرجات الإلتزام بالتعاليم الإسلامية تختلف من فرد إلى فرد حسب قوة الإيمان والإيمان يبلى كما تبلى الثوب فيجب تجديده أما هؤلاء فهم ظاهرة وأحزاب متفرقة منهم من جعل الدين مهنة ومنهم من قتله الفراغ فجعله هواية وقلة قليلة تقية تخشى الله
تعليق 9235
ان الحركة الاسلامية في العالم الاسلامي وليس الجزائر فقط اصبحت مطية يركبها السياسيون في العالم لتحقيق اعراض معروفة مستغلين تباين اراء منظري هذه الحركات وما يسمى بالمفتيين لتقزيمها وكذلك اثارة النعرات المذهبية والطائفية للحيلولة دون وصول هذه الحركات الى السلطة فمهمتها الان هي الدفاع على على بقائها لا اكثر ولاتستطيع القيام اكثر من ذلك وخاصة ما يسمى السلفية منها
تعليق 9253
نور سلطان يفوز بالانتخابات الرئاسية في جمهورية كازاخستان
تعليق 9259
إسم إسلاميون إيقونة إشهار و لباس سياسي يراد به كسب قلوب الملايين و كأن الشعب الجزائري ليس بمسلم فجائه فتح جديد بفكر غريب يراد به باطل و الحق أن ٩٩•• من الشعب الجزائري مسلم ، أي أن هواة جدد لا فرق بينهم نسميهم إسلاميون أو كما يسمى غيرهم ليبراليون إشتراكيون… فخطاب واحد بغاية يراد بها وسيلة للوصول للكرسي الحكم لكن الشعب مطعم لا يأكل الطعم .
تعليق 9163
الإسلاميون في الجزائر و غيرها . “فرامل” لكل ما هو خير
تعليق 9164
ليس في الجزائر فقط اغلب الشعوب لاتسمع للاسلاميين الطيوان المفبرك تاع اشهار ورياءوبعض الاحيان المروغات والنفاق . الخلاصة شعبنا كره الكلام المعسل مملوء باالخداع والحشوات ياو روح تلعب في دواركم
تعليق 9171
هذا دعاء للنبي محمد ص ع س ” اللهم اننا نعوذو بك من الشقاق و النفاق و سوء الاخلاق ” من كل حزب اسلامي نحن لسنا بحاجة لاحزاب اسلامية بقدر ما نحن بحاجة الى جمعيات دعاوية الى من يدعوا الى الله وحده،الى من يرد هذه الامة الى حالها الاول لان المشكل قد كبر و تعاظم و الامة قد فسد حالها كيف من فساد حكامها و احزابها دعاتها و تجارها و اعلامييها قد اصابها الذل و الهوان اخوف ما اخاف على هذه الامة هي الاحزاب الاسلامية “تعاظمت الدولة الاسلامية بدون حزب اسلامي و خربت بحزب اسلامي” انا مسلم جزائري سني و محمدي
تعليق 9380
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته:
عجيب أمر الجزائر و باحثيها, في الحقيقة صدمت لهذا المستوى المتدني من التحليل و النقاش الذي لم يتعدى من أن يكون كلام مقاهي. لقد كنت دائما أتساءل لماذا توجد ظاهرة التعالم في الجزائر بشكل كبير عكس معظم الدول بما فيها الدول العربية حيث يعرف الناس قدرهم فيرفعوا عالمهم و يقدرونه حق التقدير. اعتقد أنني و جدت اليوم جوابا لهذه المعظلة التي شغلتني دهرا ليس بالقليل فالجواب ياحضرة السادة الكرام هو أنه لا فرق بين من يوسم بالعالم أو الباحث و عامة الناس, فبالله عليكم من
تعليق 9378
أن يقول مثل مقالة السيد الباحث نصر الدين الحامدي, عجيب ان اسمعه يردد شبهات كانت تطرح من قبل اناس لا مستوى لهم غير أنهم شبه ببغاوات تردد بعض الاشرطة المشروخة و هذا في الثمانينات من القرن الماضي لما بدأ الاسلاميون يلجون العمل السياسي بما يحمله من تحديات و اشكالات
ألمحلل هو الذي يتابع الاحداث, ثم يشرحها ليعرف خباياها و ليس من يسرد ما يسطو على السطح و ما هو ظاهر لكل ذي عينين هل يكون الباحث باحثا بسرد محفوظات من الشعر و الامثال الشعبية, تبا لهذا الزمن الذي أصبح الواحد لا يفرق فيه بين الباحث و الباخس