يتصدر هاشتاغ "#الذكرى _54 _لاستقلال_ الجزاير" قائمة الترند على التويتر، بمناسبة احتفال الشعب الجزائري بالذكرى الـ 54 لعيد الاستقلال والشباب.
ويتصدر هاشتاغ ” الذكرى 54 لاستقلال الجزاير” قائمة الترند على التويتر، بمناسبة احتفال الشعب الجزائري بعيدي الاستقلال والشباب المصادف لـ 5 جويلية من كل عام.
وأطلقت مجموعة من المغردين على الشبكة الزرقاء الهاشتاغ حتى يذكّروا محتل الأمس، فرنسا الاستعمارية، أن الجزائر استرجعت حريتها و سيادتها بالكفاح و التضحيات والشهادة ولم تمنحها فرنسا شيئا اللّهم الدماء والآلام والأحزان.
وعكست التغريدات بشكل لافت، افتخار الشباب الجزائري بانتمائهم لوطنهم الجزائر، حيث راح الجميع يترحم على الشهداء الذين أفدوا أرواحهم حتى تعيش بلادهم في هناء و استقرار.
وافتخر جل الشباب أن يكونوا ورثة الشهداء الأبطال، ومواطنون في بلد المليون ونصف المليون شهيد، وفيما يلي عددا من تلك التغريدات:
وغرد آخر مرفقا تغريدته بصورة “لن أقول شيء أخر” فالصورة تتحدث عن نفسها ” بطل واحد، الشعب”
وقالت أخرى لن أتوقف أبدا عن الافتخار، فأنا من سلالة “حسبية بن بوعلي “و”جميلة”
ونقرأ في تغريدة” الشرف والمجد لشهدائنا رحمة الله عليه، تحيا الجزائر، و افتخر كوني جزائرية”
و شدد مغّرد على حقيقة تاريخية وهي أن “الحرية تؤخذ ولا تعطى”
1 تعليق
تعليق 18294
أي أستقلال ونحن نستورد كل شيئ…قبل الاستقلال كنا نصدر للعالم كله القمح والشعير والذرة..وبعد الاستقلال نشتري كل شيئ من الخارج..حتى أعوادالكبريت نستوردها من الباكستان…حكومة ميكي تبيع البترول والغاز وتذهب الى الخارج لتشتري المؤونة للشعب..في الزمن الفرنسي كان(الحال)احسن وافضل..