• الشروق العامة نيل سات: HD 10992 V SR:5000
  • الشروق الإخبارية نيل سات: SD 10992 V SR:27500
  • سي بي سي بنة نيل سات: SD 10922 V SR: 27500
الأربعاء 24 أفريل 2024 ميلادي, الموافق لـ 15 شوال 1445 هجري الأربعاء 24 أفريل 2024 م | 15 شوال 1445 هـ

آخر الأخبار

الشروع في طبع 870 ألف صفحة من كتاب الجغرافيا

مديرة النشر بالفنون المطبعية: “الجميع يتحمّل المسؤولية كلٌ حسب موقعه”

مديرة النشر بالفنون المطبعية: “الجميع يتحمّل المسؤولية كلٌ حسب موقعه” ح.م

أكدت نوارة حسين مديرة النشر بالمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، أن المطبعة بصدد طبع 870 ألف صفحة قابلة للصق على وجه الصفحة التي حدث بها الخطأ بكتاب الجغرافيا، معتبرة أن ما حدث هو "هفوة" وليس خطأ مقصوداً، وأضافت المتحدثة رداً على سؤال متعلّق باعتراف الناشر بهذا الخطأ، الذي أسقط دولة فلسطين من خارطة الدول العربية، واستبدلها بـ "إسرائيل"، أن الجميع يتحمل المسؤولية كلٌ حسب موقعه.

6 تعليقات

كل الحقول مطلوبة! يرجى منكم احترام الآداب العامة في الحوار.

  • تعليق 19792

    بلقاسم

    كلامك معقول وفي المستوى المطلوب……ول كان يطبق من زمان لما وقعنا في

  • تعليق 19799

    موسى

    كلكم عملاء وخونة ومتعاونون لهدم أخلاق أبنائنا

  • تعليق 19802

    باهي لخضر التبسي

    وشهد شاهد من أهلها،،، أما جزاؤهم فهو الترقية في مختلف المناصب ، وإصدار المراسيم والقرارات المصيرية ،وربما ينالون جائزة الرباعية التونسية ، في المحافل الدولية ،،،، هكذا حال المجتمع إلى حين …

  • تعليق 19803

    باهي لخضر التبسي

    نظرية الفراغ المثقوب / باهي لخضر التبسي .
    نظرية الفراغ المثقوب
    تتعدد النظريات الاجتماعية بمختلف فروعها عبر العصور لتشكل أنماطا متنوعة تحيا بها الأمم والشعوب ردحا من الزمن .
    فمنها الكلاسيكية والحديثة والمعاصرة والاستشرافية ، ومما لا شك فيه فإنه يمكن إعادة صياغتها بطرق مختلفة تعتمد على التطور الطبيعي للمجنتمعات ومستخدمة في ذلك شتى الوسائل المتنوعة طبقا للتقدم المعرفي والتكنولوجي .
    وإلى عهد قريب شكلت النظريتان الاشتراكية والرأسمالية كفتي ميزان تتأرجح بهما أفكار الشعوب والدول المتقدمة والمتصارعة على الثروات والنفوذ لتقسيم العالم إلى شطرين، وهذا ما حدث في بداية القرن العشرين بين الاتحاد السوفياتي وأمريكا على اعتبار أن الدول الأوروبية كانت بمثابة الكعكة التي قسمت بين المعسكرين شرقية وغربية وهذا بعدما دفعت فاتورة ثقيلة تمثلت في طحن أكثر من خمسين مليون من الجنس البشري ، ضاربة بعرض الحائط كل القيم والأعراف القديمة في سبيل إذكاء وتأجج شرارة الأفكار وصهرها في واقع البلاد وحال العباد .
    وكل نظرية تعتمد على أسس لها ما يبررها للوجود والتنافس في تحصيل أكبر قدر ممكن من المصالح الاقتصادية والسياسية ، أما باقي دول العالم فهي تعيش على هامش التأريخ الحضاري لإنتاج الأفكار والنظريات التي تمكنها من الزحف بين أرجل المتصارعين فلطالما كانت ساحة معارك طاحنة بين الكبار الذين يعتمدون في ذلك على الوقود المتدفق من تلك الدول المتبقية وهي أيضا قد إفتكتها الأيدي المتشابكة بين أهداف بتلك النظريات ، فلا هي تمسكت بتقاليدها وأعرافها ولا هي عملت بمحتوى دياناتها ولا هي تشبثت بمقومات حضاراتها التي تزعم أنها تنتمي إليها ولا هي أنتجت أفكارا ونظريات جديدة تجعلها تستحق الحياة مع الآخرين .
    فقد أصبحت عقبة كئود في طريق إنتاج المعرفة أو الثروة أو حتى الأفكار ناهيك عن تقديم نظريات تعتمد عليها في سيرورة الحياة ، ربما يرجع ذلك إلى تكبيلها بأوتاد النظم السياسية المرتهنة لها وبتقديس النظريات القائدة .
    وعلى ما يبدو أن الثورة العلمية والتكنولوجية قد نجحت في قولبة الفكرة الواحدة وهي العولمة التي انصهرت فيها مختلف النظريات، وتفككت فيها الدول والأقطار وتحللت فيها المبادئ والقيم وأصبح العدو فيها صديقا والصديق عبدا مطيعا والمنافس مشارك والمصارع اللدود بطلا مشهورا …
    وهكذا وصلت النظريات إلى إمكانية تحديد وجهة العالم ( نظرية نهاية التاريخ لفوكوياما ) والتي تعدتها الأحداث وتنكرت لها الحقيقة بوجود الثورة الرقمية التي اخترقت الزمن وكشفت المستور واختزلت المستقبل .
    ومن هنا يمكن صياغة نظرية جديدة للمجتمع البشري يمكن الاعتماد عليها في تشكيل نموذج متجانس مع طبيعة الحياة الواقعية ( امتثالا لسياسة الأمر الواقع … والاستعمار الناعم … والتعاون الحتمي …) بمواصفات لا لون فيها ولا طعم ولا رائحة ، وقد بدت ملامحها في مختلف دول العالم ومن بينها العالم العربي تتمثل في إنتاج نموذج بشري له هذه المواصفات يمكن حصر بعضها في ما يلي :
    – عقله هابل ( من الهبل أي مهبول ، فاقد الأهلية والصفات الوراثية التي تجعله يحمل مكونات البناء الاجتماعي).
    – وقلبه فابل (faible ضعيف ، عاطفي شهواني ، غير عقلاني لا يفكر أصلا …).
    – وجسمه ذابل ( من الذبول والضعف الهلامي ، من سوء التغذية والفقر والهرم المبكر لأنه يأكل مما لا ينتج ويلبس مما لا ينسج ويتعلم مالا ينفع ويستهلك ما لا يصلح وينطق ولا يتكلم شيئا….).
    – يقرأ بلا كارطابل (cartable في الأساس أنه لا يقرأ كتابا في حياته ينفعه ولا يدرس، ولكن إذا قرأ لا يحمل محفظة وإذا درس يشتري المعرفة استهلاكا كالشوكولاطة ويرشي المعلم والأستاذ والمدير لنيل النقاط والحصول على الشهادة …).
    – حياته بورطابل ( mobile أفضل ما يملك في حياته اليومية موبايل، وتخيل أحد دون هذا الجهاز ، قد يسقط أرضا مباشرة بعد فقدانه وتسود الدنيا في عينيه …).
    – وهو في أصله جوطابل ( jetable غلاف أجوف ينتج رائحة متعفنة ، نكاية في صناعة طايوان المستنسخ أصلا أي لا يصلح للاستعمال ربما قد يحتفظ بالبقايا والفضلات دون غيرها …).
    ومن هنا يمكن أن نطلق على هذه النظرية بالفراغ المثقوب ، قد يكون لنا السبق في إعلان وجود هذه النظرية وقد لا نشهد بجلاء الاعتراف بها إلا بعد حين ، ربما لكثرة الأحداث المحيطة بنا ، ولكن الإحساس بها موجود لدى كل واحد منا ، والدليل على ذلك واضح .
    فلا الأخلاق والقيم والمبادئ هي التي يحيا من أجلها الناس اليوم ، ولا الدين والوطن واللغة هي التي تحدد الهوية ، ولا اللون والجنس والعرق هي التي تحدد الطبقة الاجتماعية .
    فالكل أصبح في فراغ ولكن هذا الفراغ يحمل في أحشائه ثقوبا كثيرة لا تعين حدود هذا الفراغ ، وإلى حين تحديد معالم هذه النظرية يمكن البحث عن ملامح أخرى سنذكرها في حينها .
    خبير علم الاجتماع / باهي لخضر التبسي / الجزائر .

  • تعليق 19805

    فريد الجزائري

    رب عذر اقبح من ذنب ، بالامس القريب برر تسريب مواضيع البكالوريا بالمؤامرة على الوزيرة
    وتم اطفاء النارباعادة بعض المواد دون غيرها مع العلم ان التسريب قد يكون شمل جل المواضيع
    وها نحن الان مع اعادة ورقة الخطأ الذي فضح هذه اللجنة المخول لها اعداد الكتب دون حسيب
    ثم نبرر الخطأ بغير المقصود سبحان الله خطأ وغير مقصود فالخطأ ينتج عن عدم الكفاءة او عدم التركيز والاتقان في العمل والتهاون ………
    اما الخطأ المقصود كما تقولون فهو جريمة في حق الجزائر وليس خطأ .
    من عين هذه اللجنة يتحمل المسؤلية الكاملة .